ألاحظ ثلاثة عيوب بالقوى المعارضة للانقلاب في مصر
1) عدم الوحدة والتفرق، فلها أكثر من تيار وفريق، وهناك اتفاق واضح على الحفاظ على الانقسامات الأساسية، وربما أصبحت الأن الحاجة ملحة لخطاب واستراتيجية عمل جديدة تحترم هذا الاختلاف وتتعايش معه وتعطيه تفسيرا إيجابيا.
2) غياب الصوت الموحد أو القوي على الساحة الدولية، فلمعارضي الانقلاب أصوات عديدة تظهر على الفضائيات وتشارك في فعاليات جماهيرية دولية، ولكنها لا تقدم بديلا أو صوت دبلوماسي قوي، ومع استمرار ذلك سيحصل الانقلاب على فرصة الاستحواذ الدبلوماسي.
3) عدم تجديد الخطاب وتطويره، وتظهر هنا أهمية فكرة التعددية والديمقراطية، وأهمية نبذ الأفكار الشمولية المتشددة كالطائفية والمذهبية والحروب الدينية والسياسية والايدلوجية والكراهية السياسية.
والله أعلم، ما رأيكم!؟
1) عدم الوحدة والتفرق، فلها أكثر من تيار وفريق، وهناك اتفاق واضح على الحفاظ على الانقسامات الأساسية، وربما أصبحت الأن الحاجة ملحة لخطاب واستراتيجية عمل جديدة تحترم هذا الاختلاف وتتعايش معه وتعطيه تفسيرا إيجابيا.
2) غياب الصوت الموحد أو القوي على الساحة الدولية، فلمعارضي الانقلاب أصوات عديدة تظهر على الفضائيات وتشارك في فعاليات جماهيرية دولية، ولكنها لا تقدم بديلا أو صوت دبلوماسي قوي، ومع استمرار ذلك سيحصل الانقلاب على فرصة الاستحواذ الدبلوماسي.
3) عدم تجديد الخطاب وتطويره، وتظهر هنا أهمية فكرة التعددية والديمقراطية، وأهمية نبذ الأفكار الشمولية المتشددة كالطائفية والمذهبية والحروب الدينية والسياسية والايدلوجية والكراهية السياسية.
والله أعلم، ما رأيكم!؟
No comments:
Post a Comment